لستات عايزين اللي يسمعهم..تقدر تكون الراجل ده؟؟
-دايماً نسمع الستات رغاية الستات مابيبطلوش كلام..والراجل العادي الطبيعي كلامه في المعتاد عادي ومعتدل وفي رجاله على قدر المطلوب يتكلم
-لكن الستات من طبيعتها والعادي بتاعها أنها بترغي وبتتكلم كتير..والستات بتحب جوزها يسمعها دايماً.. ويفتحلها قلبه
-مع ضغط الشغل الراجل لما يرجع البيت بيبقى عايز يسترخي..بس مراته ليها حقوق عليه..طب القصة دي تحصل أزاي
-لما يرجع الراجل من الشغل محتاج الراحة قبل ما يبقى عنده استعداد يسمع حاجة .. يبقى الست ليها دور مهم جداً
-أول لما الراجل يوصل البيت يلاقي زوجه مستنياه بالأحضان وبأجمل الكلام الحلو
-لما يرتاح وياخد دش ويتعشا..تبصي في عينيه وتقوليله كان في حاجات عايز أحكيهالك يا حبيبي
-لو لقيتيه مش قادر يسمعك أنهاردة اصبري لبكره..واديله عذره يمكن الشغل كان كتير عليه انهاردة
- والراجل مايسوقش فيها ويدي زوجته حقها انه يسمعها امال هى راح تحكى لمين غيرك مش انت جوزها وحبيبها وصديقها .. والأحساس ده بيسعد الست أوي وبيخليها تموت فيك
- وافكتر أنك لما تسعد زوجتك .. أنت كده بترضي ربنا..وأي عمل بتعمله في رضا ربنا بيقربك من الجنة والعكس طبعا هايبعدك عن الجنه ويمكن تحجب عنك ليوم الدين اى عمل بتعمله بيحزنها اويضايقها او يصغر من قيمتها قدام الناس والاهل والاولاد ومبيرضهاش وبيغضبها عليك يبقى انت كده راجل مش تمام اقل ان يتقال عليك راجل من اصله وخااااااف ايها الرجل خاف كل الخوف من دمعه امرأة مظلومه او مكسورة ومن دعوتها عليك وهى مقهورة ومظلومه بسببك فهى انثى اولا واخيرا قليله الحيله واضعف مما تراها عيناك
-أسعد زوجتك وكن خلوقاً عفيفاً وفياً رحيماً رقيقاً حنوناً طيباً قوي الشخصية وكن أفضل الرجال أقتدائاً برسول الله صلى الله عليه وسلم
-أسعدي زوجك بأي طريقة وبأي وسيلة مشروعة وكوني أفضل النساء بطهارتك وروحك واخلاقك حتى وأن كان زوجك ليس أفضل الرجال
-أخيراً من يعامل الله في الخلق ثوابه من الله وأجره على الله ومن يعامل الخلق بنفس معاملتهم فأنه يحرم نفسه من ثواب كبير وأجر عظيم..عامل الناس كما أمرك الله وكما علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وقابل السيئة بالحسنة والإساءة بالعفو والصفح وأقرب من يستحقون ذلك منك أهلك وأهل بيتك وأقربهم لك أمك وزوجتك فليس منهن لك مفر سواء بغضبهم والعياذ بالله عليك او برضائهم عليك.. اختار مقعدك فى الجنه او مقعدك فى النار عن طريقهم